تشجيع التعاون والعمل الجماعي. عندما يشعر الموظفون أنهم يعملون معًا لتحقيق هدف مشترك ، فمن المرجح أن يكون لديهم دافع للنجاح.
يرتكز هرم ماسلو على فهم الاحتياجات الإنسانية، لكننا سنركز على ما يهمك منها لتحفيز موظفيك:
على سبيل المثال ، يمكن منح مكافأة للموظف الذي يلبي أو يتجاوز هدف أداء معين ، أو يمكن تقديم ترقية للموظف الذي يُظهر باستمرار القيادة في مهمته.
يمكن أن يساعد ذلك في إنشاء قوة عاملة أكثر تفاعلاً وإنتاجية ، وتحسين الأداء التنظيمي والنجاح.
يجب أن تدرك أن الأسبوعين الأولين من حياة الموظف في شركتك هما أهم لبنة سيحدد من خلالها هل سيواصل العمل أم سيبحث عن شركة أخرى.
وتقول باسينا: "لن تجد أبداً ما يدفعك للعمل بسبب الخوف من أن يطردك شخص ما من الوظيف. ولن تعمل بجدّ على الإطلاق لصالح شخص لا تحترمه."
مجموعات التركيز. تتضمن هذه الجلسات الجماعية عددًا صغيرًا من الموظفين ويتم تيسيرها بواسطة وسيط مدرب.
إذا كان فريقك منتجًا ويعمل بجد فمن الصواب أن تكافئ جهودهم مثل تقديم مكافأة مالية، ويمكنك وضع خطة للمكافآت أو منح إجازات إضافية لأولئك الذين يتجاوزون أهدافهم.
الفرق الأساسي بين المكافآت الجوهرية والمكافآت الخارجية
استخدم قنوات اتصال مختلفة: يفضل الموظفون المختلفون طرق الاتصال المختلفة ، ومن خلال توفير خيارات مختلفة ، يمكنك التأكد من أن الجميع على اطلاع ومشارك.
الموظف المتحمس قوة لا تعادلها أي قوة، لكن لا يكفي فقط استخدام عبارات لتحفيز الموظفين، بل يجب أن تمتلك خطة محكمة لتحفيز الموظفين، وسنتناول في هذه الفقرة بمزيد من التفصيل أقوى الطرق فعالية في تحفيز الموظفين في العمل، وهي:
تقوم كل هذه الجهود بزيادة الإنتاجية للموظفين ورفع روحهم المعنوية، إضافة إلى توفير الأمان الوظيفي لهم وتعزيز ولائهم الوظيفي.
يمكن لتحديد أهداف أو أرقام مبيعات محددة أن يأتي بنتائج عكسية. وقد تعلمت الإدارة العليا لبنك "ولز فارغو" الأمريكي نور الامارات العالمي هذا الدرس القاسي بعد أن طبقت المؤسسة نظاماً صارما يقوم على أساس الوصول لعدد طموح من العملاء كل يوم وإقناعهم بفتح حسابات جديدة لدى البنك.
هذا النوع من التحفيز يعزز شعور الموظف بانتماءه للمكان الذي يعمل فيه، ومن شعوره بالحماس ومدى إقباله على العمل يوميًا.